المقاومة تزف إليكم السيد عمار درويش من مدينة النبطية الذي قضى خلال تأديته لواجبه الجهادي

“مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا”
صدق اللّه العليّ العظيم

وارتقى شهيداً

بِمَزيدٍ من الفَخْرِ والاعْتِزازِ، تَزُفُّ المُقاوَمَةُ الإسْلامِيَّةُ، إلى حَضْرةِ صاحِبِ الزَّمانِ عَجَّلَ اللَّهُ تَعالى فَرَجَهُ وَشَعْبِها الأَبِيِّ المِعْطاء، أميرًا من أُمَراءِ الجَنَّةِ وفارِسًا من فُرْسانِها

الشّهيد المجاهد عباس يونس جعفر “بدر”

لروحه الطّاهرة وأرواح الشّهداء الفاتحة

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى