بعدما طلبت من عريسها ان يقاوم الخبيث ويعود عليها والدعاء لشفائه بشفاعة قمر بني هاشم (ع): علي يعود ويتمسك بالحياة ونور تأمل منكم ان لا تنسوه فما زال بحاجة لدعائكم
بعدما طلبت من عريسها ان يقاوم الخبيث ويعود عليها والدعاء لشفائه بشفاعة قمر بني هاشم (ع): علي يعود ويتمسك بالحياة ونور تأمل منكم ان لا تنسوه فما زال بحاجة لدعائكم
كتبت نور فرحات:
لئن شكرتم لأزيدنّكم
شكراً يا رب، شكراً أهل البيت، ما خاب من تمسّك بكم و أمن من لجأ إليكم كنت على ثقةٍ أنّكم لن تخيّبوا آمالنا
رفيقي الجميل قد عاد
شكراً لكل من وقف بجانبنا، لكل من لم يبخل علينا بدعوة، صلاة و زيارة، لكل من تعاطف معنا دون معرفةٍ بنا، دعواتكم أعادته لنا، الكلام قليل جداً جداً و لا يفي أحداً منكم حقّه.
شكراً عائلتي الحبيبة بابا و ماما، زهرة و ابراهيم و فاطمة، صهري علي حتّى حفيدنا الصغير حسين، أنتم دائماً سندي المنيع و الكتف الذي أتّكئ عليه
شكراً لعائلتي الكبيرة التي قصدت يومياً الحضور من الجنوب إلى بيروت و أنا أدرك تماماً معزّة علي العميقة في قلوبهم، هذه العائلة التي تثبت لي في كل موقف أننا يدٌ واحدة في مواجهة كل ما يصادف طريق الحياة، أحبكم جدّاً جدّاً
عائلتي الثانية، عائلة علي الجميلة التي كانت تسأل عنّي كما تسأل عن علي و تدعو لنا سويّاً (كيفو علي و كيفك أنت؟؟)
أصدقائي و أصدقاء علي، غانم، علي و سالي، راغدة، و الكثير الكثير غيرهم.. شكرًا من القلب و عذراً ممّن لم أستطع الرد على رسائلهم الكثيرة جداً، لا جرّب الله أحدكم موقفاً كالذي عشناه.
رحلتنا لم تنتهِ بعد، أتوسّلكم لا تبخلوا علينا و لو بالقليل من الدعوات، علي ما زال بحاجة لدعائكم، لا تنسوه في صلواتكم.
شكراً ألف مرّة