محمد أحمد غزالة (مجاهد) مفقود الأثر منذ ٥ سنوات ورحلة البحث مستمرة عنه في الحرب السورية

حُدّدت ساعة الصفر، لَبس المجاهدون ثيابهم العسكريّة وجهّزوا أسلحتهم، قرؤوا بعض الآيات القرآنيّة والأدعية، وتحضّروا لبدء المواجهة.. وفي الساعة المحدّدة تجمّعوا في نقاطهم وهيّأوا أنفسهم وأرواحهم.. وضعوا عصبات تحمل أسماء أهل البيت (ع) على جباههم، وبنداء: “يا زهراء” انطلقت المعركة وبدأ النزال
محمد أحمد غزالة ( مجاهد ) مفقد الأثر في الحرب السورية ، إسم مكلل بالجهاد والتضحيات في ساحات القتال ، شارك بالعديد من العمليات ضدد العدو الإسرائيلي ، فعند كل وادي وتلة في الجنوب ، مجاهداً يروي لك قصة كيف كان يخطط لخوض عملية ضدد العدو الإسرائيلي ، فكان يسطر النصر
٥ سنوات مرت .. وطيفك حاضر
٥ سنوات مرت .. وساحات الجهاد تشتاق لك.

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى