أسرار الصحف اللبنانية ليوم الاثنين 19.11.2018

النهار
لجم الحملات…
نجح زعيم وسطي في لجم الحملات على مواقع التواصل الاجتماعي ووقفها من مناصريه ومحازبيه، على خلفيّة ما تعرّض له من ردّ زعيم حزب كبير، بعد المخاوف من أن ينسحب ذلك على الشارع بين مناصري الطرفين.
لا حل للتلفزيون…
علم أن وزير الوصاية على “تلفزيون لبنان”، التقى قبل أيّام سائر الموظّفين في مبنى تلّة الخيّاط، شارحاً لهم الظروف التي أحاطت باستحالة تشكيل مجلس إدارة للتلفزيون، وجرى نقاش حول شتّى المسائل، تبيّن نتيجته أن الأوضاع باقية من دون حلول.
غياب وتغييب…
لوحظ غياب عائلة سليم عاصي عن مجمل الإطلالات التي رافقت محاكمة قاتلي عاصي ونصري ماروني واقتصار المُتابعة على عائلة الأخير مع تغييب أيضاً لمسؤولي الكتائب في زحلة.

البناء
كواليس
توقعت مصادر متابعة لملف قتل جمال الخاشقجي ان تنشر الأجهزة التركية المزيد من الأدلة التي تستهدف إثبات تورّط ولي عهد ابو ظبي محمد بن زايد بعدما صار إثبات مسؤولية ولي العهد السعودي نهائياً في الخلاصة التي تبنتها وكالة المخابرات المركزية الأميركية، ورأت المصادر في تسريب معلومات تركية عن ملف متكامل لدور محمد دحلان في العملية تنفيذاً لتعلميات بن زايد بداية الموجة التي ستطال دور الإمارات وصولاً لولي عهدها باعتباره عراب ولي عهد السعودي لدى الأميركيين…

الجمهورية
قالت أوساط متابعة إنه بعد حل العقدة السنية سيبرز فيتو جهة فاعلة على أسماء بعض الوزراء.
تتوقع أوساط سياسية تراجع مرجع كبير عن موقفه من عقدة في إستحقاق حساس.
حصل إشتباك كلامي بين قطب نيابي وشخصية سياسية وكلاهما حليف لأحد المراجع على خلفية إتهام الثاني للأول بلعب دور سلبي حال دون تزكية إسمه لتولي حقيبة وزارية.

اللواء
همس
طلب أحد النواب الستة سحب مرشح الرئيس ميقاتي للوزارة العتيدة وأخذ أحد مرشحيهم مكانه… والطلب قيد البحث لدى أحد الوسطاء!
لغز
أثار الملف الذي وضعه محافظ بيروت عن فضيحة التعدي على مجرور الصرف الصحي وسدّه بالباطون، اهتماماً شعبياً وبيئياً واسعاً، بانتظار ما ستتمخض عنه التحقيقات التي سيجريها المدعي العام المالي والقرارات التي ستصدر بحق المتهمين بارتكاب هذا التعدي السافر على مرفق عام!
غمز
لاحظت أوساط سياسية أن الوزير باسيل بدّل مفردات خطابه إثر اللقاء العاصف مع أمين عام حزب الله، والعقدة السنية – الشيعية أصبحت «عقدة وطنية» مثلاً!

المستقبل
يقال إن ديبلوماسيِّين غربيِّين يشيرون إلى أن هناك مبالغة في الحديث عن تراجع أميركي أو إنكفاء في ملفات المنطقة وأن وجود القوات الأميركية في سوريا سيحدد شروط الحلّ السياسي وموعد عودة النازحين.

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى