فاطمة إبنة الزرارية الأخت التي ستضحي غداً بـ “كليتها” لإنقاذ أخيها محمد
يقطع محمّد الرحلة من بيتهِ إلى المُستشفى 3 مرات أسبوعياً، ويقضي ما بين 4 و 5 ساعات في كل زيارة، وباستخدام مهارات الحساب، يتبين أن محمد قضى آلاف السّاعات على أجهزة الغسيل الكلوي.
بعد عناءٍ طويل مع غسيل الكِلى، أجهزة تصفية الدم، التّعب والإرهاق، ستُشرق غدًا شمسُ الحياة مُجدداً
وفي زمنٍ يأكلُ فيه “الأخ” لحمَ “أخيه”، ستُضحّي “فاطمة” بكليتها لإنقاذ أخيها