بلدة عدلون ودعت فقيدة الصبا زينب خازم بمآتم مهيب .. زينب إلى جوار أخيها بعد أن أعلن قلبها أن لا سبيل لنبضٍ آخرٍ!

بنثر الورود والارز ودموع الاهل والمحبين وبغصة اب فقد ابنته وام تبكي بحسرة خسارة فلذة كبدها، منذ غادرها أخوها أعلن قلبها الحداد، والقلب إن اسودّ لونه..مات..زينب إلى جوار أخيها بعد أن أعلن قلبها أن لا سبيل لنبضٍ آخرٍ!

شيعت بلدة عدلون وآل خازم فقيدة الصبا المرحومة زينب علي خازم ( ابنة الـ ٢٣ عاماً) حيثُ حُمِل النعش على اكف المحبيبن وصولاً الى جبانة البلدة حيث امّ الصلاة على جثمانها الطاهر امام بلدة عدلون فضيلة الشيخ حسن دبوس ووريت الثرى في جبانة البلدة الى جوار اخيها.

اسرة موقع هوانا لبنان الالكتروني تتقدم من عائلة الفقيدة بأحر التعازي سائلين المولى عز وجل ان يتغمدها بواسع رحمته وان يلهم ذويها الصبر والسلوان.

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى