رئيس المنطقة التربوية في الجنوب الأستاذ أحمد صالح : الإمتحانات الرسمية استحقاق وطني ….والاستعدادات اللوجستية قد أنجزت بالكامل

بوابة التربية: أكد رئيس المنطقة التربوية
في محافظة لبنان الجنوبي احمد صالح مع اقتراب موعد انطلاق الامتحانات الرسمية لشهادة البريفيه في الخامس والعشرين من حزيران الحالي وشهادة الثانوية العامة في التاسع والعشرين منه ” أن الاستعدادات اللوجستية لامتحانات الشهادتين على مستوى اقضية المحافظة في صيدا ، صور وجزين قد أنجزت بالكامل، بدءاً بتأمين طلبات الترشيح للطلاب وتوزيعهم في صفوف المراكز وانتظام المراقبين فيها وصولاً لتوفير الكراسات والكاميرات والكهرباء وغيرها من الامور لسيرها بالشكل الطبيعي
وقال ” الامتحانات الرسمية استحقاق وطني وواجبنا كوزارة تربية خوضها والعمل على انجاحها مهما كانت الظروف وتذليل الصعوبات التي تواجهنا لا سيما مع الوضع الاقتصادي الذي نعاني من كافة اوجه أزماته المعيشية والمالية والاجتماعية والصحية كمواطنين بشكل عام وكقطاع تربوي وأساتذة بشكل خاص ، حيث بات الحد الأدنى للاجور يعادل صفيحة بنزين ، الأمر الذي أصبح يشكل عوائق عدة أهمها انعدام إمكانات المعلم المالية للتزود بالوقود والوصول إلى مركز الامتحانات ، معتبراً ” ان من حقهم الطبيعي النضال ضمن الأطر النقابية والقانونية للحصول على حقوقهم ، وانطلاقا ًمن هذه الأحقية نسعى كوزارة لتوفير كل الشروط بامكاناتنا المتاحة .

رئيس المنطقة التربوية في الجنوب الأستاذ أحمد صالح : الإمتحانات الرسمية استحقاق وطني ….والاستعدادات اللوجستية قد أنجزت بالكامل

بوابة التربية: أكد رئيس المنطقة التربوية
في محافظة لبنان الجنوبي احمد صالح مع اقتراب موعد انطلاق الامتحانات الرسمية لشهادة البريفيه في الخامس والعشرين من حزيران الحالي وشهادة الثانوية العامة في التاسع والعشرين منه ” أن الاستعدادات اللوجستية لامتحانات الشهادتين على مستوى اقضية المحافظة في صيدا ، صور وجزين قد أنجزت بالكامل، بدءاً بتأمين طلبات الترشيح للطلاب وتوزيعهم في صفوف المراكز وانتظام المراقبين فيها وصولاً لتوفير الكراسات والكاميرات والكهرباء وغيرها من الامور لسيرها بالشكل الطبيعي
وقال ” الامتحانات الرسمية استحقاق وطني وواجبنا كوزارة تربية خوضها والعمل على انجاحها مهما كانت الظروف وتذليل الصعوبات التي تواجهنا لا سيما مع الوضع الاقتصادي الذي نعاني من كافة اوجه أزماته المعيشية والمالية والاجتماعية والصحية كمواطنين بشكل عام وكقطاع تربوي وأساتذة بشكل خاص ، حيث بات الحد الأدنى للاجور يعادل صفيحة بنزين ، الأمر الذي أصبح يشكل عوائق عدة أهمها انعدام إمكانات المعلم المالية للتزود بالوقود والوصول إلى مركز الامتحانات ، معتبراً ” ان من حقهم الطبيعي النضال ضمن الأطر النقابية والقانونية للحصول على حقوقهم ، وانطلاقا ًمن هذه الأحقية نسعى كوزارة لتوفير كل الشروط بامكاناتنا المتاحة .

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى