وزير الطاقة: النتائج الأولية للحفر أثبتت وجود الغاز على أعماق مختلفة داخل الطبقات الجيولوجية في البحر اللبناني

عرض وزير الطاقة ​ريمون غجر​ “النتائج الأولية الناجمة عن حفر البئر الاستكشافية في الرقعة رقم 4 “، مشيرا الى ان “التقرير النهائي المفصّل سيصدر في فترة لاحقة بعد تحليل البيانات والعيّنات التي تمّ الاستحصال عليها من البئر”.

وكشف غجر ان “النتائج الأولية للحفرأثبتت وجود ​الغاز​ على أعماق مختلفة داخل الطبقات الجيولوجية التي اخترقتها البئر في المنطقة الجيولوجية المحاذية للساحل اللبناني (Basin margin area) مما يجعل من هذه المنطقة منطقة جيولوجية واعدة”، مؤكدا ان ” نتيجة لوجود الغاز في هذه البئر تمّ التثبت من وجود العناصر الأساسية لنظام جيولوجي – بترولي في البحر اللبناني، ولكنه لم يتم التحقق من وجود مكمن غازي”.

ولفت غجر الى ان “البئر الاستكشافية الاولى حققت احد الأهداف الأساسية المرسوم لها وهو التأكد من طبيعة الطبقات الجيولوجية واوجه التشابه والاختلاف بينها وبين ما هو موجود في الحوض المشرقي مما يعزز فهمنا للواقع الجيولوجي لجزء من البحر اللبناني”، معتبرا ان “المعطيات والبيانات الجيولوجية والبتروفيزيائية التي تمّ الاستحصال عليها من هذه البئر هي ثروة من المعلومات التي ستساهم في تعزيز فرص حصول اكتشاف تجاري في المواقع المتعددة المحدّدة في الرقعة 4 من ​وزارة الطاقة والمياه​ والهيئة وأكثر من 60 موقعًا محددًا على امتداد البحر اللبناني”.

واوضح غجر ان “البئر المحفورة تبعد ما لا يقلّ عن 100 كم عن أقرب بئر استكشاف أخرى في الحوض المشرقي للبحر الأبيض المتوسط، وبالتالي، تُعَدُّ هذه البئر قيّمة للغاية لفهم منطقة جيولوجيّة جديدة لم يسبق الحفر فيها، وقد نجم عن أنشطة الحفر الاستحصال على عيّنات وقطوعات سوف يتم إخضاعها للتحليل من قبل شركة ​توتال​ والهيئة تمهيدًا لتحديث النظام الجيولوجي – البترولي للمنطقة”.

عرض وزير الطاقة ​ريمون غجر​ “النتائج الأولية الناجمة عن حفر البئر الاستكشافية في الرقعة رقم 4 “، مشيرا الى ان “التقرير النهائي المفصّل سيصدر في فترة لاحقة بعد تحليل البيانات والعيّنات التي تمّ الاستحصال عليها من البئر”.

وكشف غجر ان “النتائج الأولية للحفرأثبتت وجود ​الغاز​ على أعماق مختلفة داخل الطبقات الجيولوجية التي اخترقتها البئر في المنطقة الجيولوجية المحاذية للساحل اللبناني (Basin margin area) مما يجعل من هذه المنطقة منطقة جيولوجية واعدة”، مؤكدا ان ” نتيجة لوجود الغاز في هذه البئر تمّ التثبت من وجود العناصر الأساسية لنظام جيولوجي – بترولي في البحر اللبناني، ولكنه لم يتم التحقق من وجود مكمن غازي”.

ولفت غجر الى ان “البئر الاستكشافية الاولى حققت احد الأهداف الأساسية المرسوم لها وهو التأكد من طبيعة الطبقات الجيولوجية واوجه التشابه والاختلاف بينها وبين ما هو موجود في الحوض المشرقي مما يعزز فهمنا للواقع الجيولوجي لجزء من البحر اللبناني”، معتبرا ان “المعطيات والبيانات الجيولوجية والبتروفيزيائية التي تمّ الاستحصال عليها من هذه البئر هي ثروة من المعلومات التي ستساهم في تعزيز فرص حصول اكتشاف تجاري في المواقع المتعددة المحدّدة في الرقعة 4 من ​وزارة الطاقة والمياه​ والهيئة وأكثر من 60 موقعًا محددًا على امتداد البحر اللبناني”.

واوضح غجر ان “البئر المحفورة تبعد ما لا يقلّ عن 100 كم عن أقرب بئر استكشاف أخرى في الحوض المشرقي للبحر الأبيض المتوسط، وبالتالي، تُعَدُّ هذه البئر قيّمة للغاية لفهم منطقة جيولوجيّة جديدة لم يسبق الحفر فيها، وقد نجم عن أنشطة الحفر الاستحصال على عيّنات وقطوعات سوف يتم إخضاعها للتحليل من قبل شركة ​توتال​ والهيئة تمهيدًا لتحديث النظام الجيولوجي – البترولي للمنطقة”.

شارك المقال:

زر الذهاب إلى الأعلى